أبوظبي (الاتحاد)
أكد المهندس محمد القاسم، وكيل وزارة التربية والتعليم، أن تخصيص الثامن والعشرين من فبراير من كل عام للاحتفاء باليوم الإماراتي للتعليم، يبرهن على اهتمام دولة الإمارات بالتعليم ورهانها الراسخ عليه لمواصلة تحقيق المزيد من الإنجازات في مختلف المجالات.
وبين أن دولة الإمارات بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تواصل تفردها على المستوى العالمي عبر ترسيخ نموذجها الخاص بالتميز في القطاعات كافة، خاصة في قطاع التعليم، وذلك امتداداً لنهج الآباء المؤسسين الذين راهنوا على التعليم باعتباره المحرك الرئيس لإحداث التنمية الشاملة في مسيرة الإمارات.