أبوظبي (الاتحاد)
قال طلال الذيابي، الرئيس التنفيذي لمجموعة الدار: «إن قرار صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بإعلان يوم 28 فبراير من كل عام يوماً إماراتياً للتعليم، يعكس التزام القيادة الرشيدة بأهمية التعليم في بناء مستقبل مشرق للوطن، وتحقيق رؤية الدولة في التنمية الشاملة والمستدامة». وأضاف: «يأتي هذا القرار تماشياً مع نجاحات دولة الإمارات في تحقيق معدلات عالية من الإلمام بالتعليم وتطوير المناهج وتعزيز البنية التحتية للمؤسسات التعليمية، والاستثمار المتواصل في العقول لتعزيز الابتكار والتقدم العلمي، وهذه المبادرة ليست مجرد احتفاء بالتعليم، بل هي دعوة لجميع العاملين في هذا القطاع لبذل المزيد من الجهد والعمل من أجل بناء أجيال قادرة على تحقيق تطلعات الدولة وطموحاتها».