دبي (الاتحاد)

نظم مجلس الأدلة الجنائية الرمضاني في الإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة بشرطة دبي جلسة رمضانية، تحت عنوان «الخوف من الأفول» وذلك في نادي ضباط الشرطة، بهدف تسليط الضوء على المفاهيم والمحاور المُتعلقة بطريقة تفكير الإنسان في مختلف المراحل والظروف، ومناقشة المواضيع المرتبطة بفهم التحديات التي تواجه المجتمعات، وكيفية تأثير الوعي على الحياة الشخصية. وشهد اللواء خبير خليل إبراهيم المنصوري، مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي، الجلسة الرمضانية التي قدمها عوض بن حاسوم الدرمكي، بحضور عدد من مُديري الإدارات العامة ومراكز الشرطة والضباط من مختلف الإدارات والمجالس والموظفين. ورحب اللواء خليل المنصوري بالمشاركين في الجلسة، مؤكداً أن الجلسات الرمضانية التي تسلط الضوء على مواضيع مهمة ترفع من مستوى الوعي لدى المجتمع، هي إحدى الوسائل والأدوات التي تحرص شرطة دبي على تنظيمها، بهدف زيادة المعرفة وحماية المجتمع ورفع وعيه، ورفده بالتجارب والممارسات والمواضيع الجيدة التي من شأنها أن تُحسن من مستوى حياة الفرد الشخصية والعملية.