دبي (الاتحاد)
أكدت جمعية دار البر تكثيف استعداداتها لشهر رمضان القادم، عبر الحملة الرمضانية السنوية، للعام الحالي، وتشتمل على حزمة من المشاريع الخيرية المُستدامة والمُبادرات النوعية الريادية، الإنسانية والدينية والمجتمعية.
وأوضح الدكتور محمد سهيل المهيري، الرئيس التنفيذي والعضو المُنتدب لجمعية دار البر، أن الحملة الرمضانية تغطي دولة الإمارات ودولاً عدة في العالم، ترجمةً لسياسة الجمعية ونهجها في العمل الخيري والإنساني والتنموي والمُجتمعي الريادي.
وناشد المهيري المحسنين وأهل الخير والُمتصدقين والمتبرعين إلى المساهمة في دعم حملة وموسم رمضان وعيد الفطر هذا العام، نحو ترجمة وتعزيز أهدافها الإنسانية والخيرية، ومد أيادي العون للفقراء والمُحتاجين.