أبوظبي (الاتحاد)

أكدت سارة شهيل، مدير عام مركز أبوظبي للإيواء والرعاية الإنسانية «إيواء»، أنه لطالما كان العَلم الإماراتي، بما يحمله من ضروب السلام والصلابة والأمل والازدهار، مدعاة للفخر والولاء ومنبعاً تتدفق منه شتى الخواطر والمشاعر، وشعاراً يترجم هوية وطننا الغالي بماضيه وحاضره ومستقبله، ويروي وجوده في سمائنا الصافية قصصاً خالدة تنسج ما نحن عليه اليوم وما سنحققه غداً، فهنيئاً لشعبنا الأصيل ذي الخصال الطيبة والروح السمحة، ولكل مخلص يعشق تراب هذه الأرض المعطاءة، على مرور عام جديد من التلاحم والمحبة والوحدة والتآزر، وحلول يوم العلم الذي يتلون بآيات الوحدة والتراحم.. والتآخي الذي سيظل مكوناً أساسياً من هوية إمارات الخير، وسِمةً تكسو وجوه أبنائها.. خصال نبيلة تزخر وتفيض حباً ووجداً فيما بين أبناء وطننا حتى طالت القريب والبعيد، ونتباهى بها يوماً بعد يوم وعاماً بعد عام في ظل قيادتنا الرشيدة.