كرم الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، مساء أمس الأربعاء، الفائزين بجائزة وزير الداخلية للتميز في دورتها الخامسة، وذلك في الحفل الذي أقيم لهذه الغاية في دبي.
وقد بدأ حفل تكريم الفائزين بالجائزة في دورتها الخامسة بالسلام الوطني وتلاوة آيات من الذكر الحكيم، ثم استمع سموه والحضور إلى كلمة الجائزة والتي ألقت الضوء على مسيرة الجائزة، وحجم المشاركات الحالية، ومدى التطوير والتحديث على المعايير وفئات الجائزة، بغية تعزيز مسيرة استدامة التميز في العمل الشرطي.
حضر الحفل معالي حصة بنت عيسى بو حميد وزيرة تنمية المجتمع، ومعالي عهود بنت خلفان الرومي وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل، وسعادة مريم الحمادي الأمين العام لمجلس الوزراء، وسعادة الدكتور ياسر النقبي المدير العام للقيادات والقدرات الحكومية في مكتب رئاسة مجلس الوزراء بوزارة شؤون مجلس الوزراء والمستقبل، وسعادة مروان الزعابي مدير برنامج الشيخ خليفة للأداء الحكومي، وسعادة الدكتور هزاع النعيمي المنسق العام لبرنامج دبي للأداء الحكومي.
وكرم الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، خلال الحفل، الفريق سيف الشعفار وكيل وزارة الداخلية، بمنحه «ميدالية القائد» كشخصية استثنائية أسهمت في تعزيز العمل الشرطي. ثم كرم سموه 5 من كبار ضباط الشرطة بالدولة «نجوم التميز»، تقديراً لتميزهم وجهودهم المتفانية في خدمة العمل الشرطي، وهم: اللواء الشيخ سلطان بن عبد الله النعيمي قائد عام شرطة عجمان، واللواء الشيخ محمد بن طحنون آل نهيان مدير قطاع شؤون الأمن والمنافذ بشرطة أبوظبي، واللواء خبير خليل إبراهيم المنصوري، مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي بشرطة دبي، والعميد حميد محمد حميد اليماحي مدير عام العمليات الشرطية بشرطة الفجيرة، والعميد أحمد محمد الحمودي مدير إدارة ترخيص الآليات والسائقين بشرطة الفجيرة.
وكرم سموه أيضاً سعادة الدكتور منصور العور، رئيس جامعة «حمدان بن محمد الذكية» لدوره الفاعل في دعم وإنجاح هذه الدورة من الجائزة، إلى جانب تكريم فائزين اثنين من أفراد المجتمع من فئة الجهات الخارجية وهما عائشة إبراهيم آل علي الفائزة بجائزة «السائق المثالي»، وفيروز غلام حسين الفائز بجائزة «الخدمة المجتمعية».
بعد ذلك، كرم سموه الفائزين في فئات جائزة وزير الداخلية للتميز في دورتها الخامسة من قيادات وقطاعات وإدارات وفرق عمل وضباط وأفراد.
كما حضر الحفل، الفريق سيف عبدالله الشعفار وكيل وزارة الداخلية، ومعالي الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي ومعالي الفريق عبدالله المري، القائد العام لشرطة دبي، ومعالي اللواء فارس خلف المزروعي القائد العام لشرطة أبوظبي، واللواء الركن خليفة حارب الخييلي رئيس مجلس التطوير المؤسسي بوزارة الداخلية، واللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي مفتش عام وزارة الداخلية، واللواء سالم علي مبارك الشامسي الوكيل المساعد للموارد والخدمات المساندة، واللواء الدكتور جاسم المرزوقي قائد عام الدفاع المدني بوزارة الداخلية، واللواء عبدالعزيز مكتوم الشريفي مدير عام الأمن الوقائي، والقادة العامون للشرطة والعميد محمد بن دلموج الظاهري الأمين العام لمكتب سمو وزير الداخلية، وأعضاء اللجنة العليا الدائمة للتميز والريادة بوزارة الداخلية، ومديرو الاستراتيجية ومنسقو القيادات والقطاعات والفريق الإداري للجائزة وعدد من الضيوف الكرام، وعدد من الضباط بوزارة الداخلية.
واشتملت الدورة الخامسة على 59 جائزة، وكانت اللجان قد عملت منذ شهر أغسطس 2019 عند انطلاق مرحلة سمو الوزير ضمن الجائزة، مروراً بمرحلة استلام ملفات وطلبات المشاركين في الجوائز الوظيفية وفرق العمل والبدء بعملية التقييم، ثم تسلم ملفات الجوائز المؤسسية، ومن ثم تقييمها وتحكيمها، وصولاً إلى مرحلة التتويج التي نشهدها اليوم.
وألقى المقدم خليفة الصريدي، مدير إدارة التميز والريادة في وزارة الداخلية، كلمة أثناء الحفل، قال فيها: إن وزارة الداخلية حريصة وبفضل دعم قيادتنا الحكيمة على تبوؤ الريادة بجميع المحافل المحلية والإقليمية والدولية، والعمل الجاد على تحقيقها والمحافظة عليها دعماً لتوجهات حكومة دولة الإمارات، انطلاقاً من تبني مفاهيم الريادة والتميز منهجاً عملياً خلال مسيرة الأداء في العمل الحكومي، ونحرص على تأهيل وتعزيز قدرات العناصر البشرية، لأنها تمثل الركيزة الأساسية في مسيرة التطوير والتحديث.
وأضاف أنه في عام 2011 تفضل سمو وزير الداخلية بإطلاق هذه الجائزة لتشكل الإطار الشمولي للتميز المؤسسي، وتحفز التنافسية الإيجابية نحو التميز بين جميع القطاعات والقيادات في وزارة الداخلية، تلك الجائزة التي أبرزت نجوماً تكتمل معهم لوحة التميز، وتضيء بإنجازاتهم النوعية، لتكون بذلك من أوائل منظومات التمييز الأمني على مستوى العالم.
وأكد أن الجائزة تمر بثلاث مراحل، حيث أنجز التقييم في مرحلتي المدير العام والقائد العام من خلال خيرة الكفاءات المتوفرة في وزارة الداخلية، والذين بلغ عددهم /430/ مقيماً نفذوا مائة ألف ساعة تقييم. أما في المرحلة الثالثة وهي مرحلة الوزير، فقد استعنا بالخبرات الدولية التخصصية في مختلف المجالات الشرطية وبلغ عددهم /38/ خبيراً متخصصاً.
ونوه مدير إدارة التميز والريادة في وزارة الداخلية إلى أن الجائزة تعد أداة للتطوير المؤسسي. وقال: «حرصت فرق عملنا بالقيادات والقطاعات على تعزيز التنافسية والريادة، مما أدى لتحقيق أعلى النتائج في مؤشرات الأجندة الوطنية والمؤشرات الاستراتيجية، ما انعكس إيجاباً على تعزيز مؤشرات التنافسية، ليكون ثمانية منها ضمن أفضل عشرة مراكز عالمياً».
وشدد على أهمية هذه الجائزة التي تأتي لدعم التوجه الاستراتيجي لحكومة دولة الإمارات، وتبني أفضل الممارسات ومعايير الجودة العالمية، للارتقاء بالعمل الأمني والشرطي إلى أعلى المستويات بما يعزز جودة الحياة للمجتمع، وحرصت الجائزة على تحفيز روح المنافسة الشرطية بين مختلف قطاعات وقيادات الوزارة وموظفيها من خلال التطوير والتحسين المستمر في فئاتها. وبذلك، أتاحت الفرصة لهم لإبراز مواهبهم وإنجازاتهم وتسخيرها في خدمة وتطوير العمل الشرطي.
وكشف النقاب عن أن نسبة التحسن بلغت في فئة الجهة الرائدة 17% على مستوى وزارة الداخلية. وفي فئة أفضل مركز شرطة شامل 71%. وفي فئة إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث 36%. في حين بلغت في فئة أفضل مركز إسعاد متعاملين 83%.

رؤية تطلعية.. وريادة وتميز في الحاضر
تعد جائزة وزير الداخلية للتميز تتويجاً لمسيرة من التميز المؤسسي لمستحقيها، وتعد معياراً للتطور ووسيلة للتقييم نحو مواصلة المزيد من النجاحات، وقد اكتسبت سمعتها لكونها منظومة متكاملة تعمل على استدامة التميز وجعله منهاجاً وثقافة وأسلوب عمل، بفضل المعايير المتبعة وطرق التحكيم العلمية وتنوع طرق القياس، وذلك بإشراف من لجنة من المحكمين وخبراء الموارد البشرية والابتكار والخدمات الحكومية والحكومة الذكية.
وتقوم وزارة الداخلية بتطوير وتحسين نظام الجائزة في كل دورة، استناداً للمعطيات والتغيرات، وبهدف إبقائها على مواكبة بأفضل النظم والمعايير المتبعة والممارسات المستخدمة في العمل الشرطي، إلى جانب رصدها للتقنيات والتطبيقات المستحدثة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وكل ذلك وفق توجيهات حكومة الإمارات ونهجها في معايير التميز الحكومي والركائز والدعائم الأساسية للريادة، والمتمثلة في أن تقوم الجهة الحكومية بأداء الأعمال الرئيسية المكلفة بها بفاعلية، بما يضمن تحقيق أهدافها وأهداف الحكومة ككل، من خلال الاستخدام الأمثل للموارد والسعي المستمر للتعلم والتطوير.
وتهدف الجائزة إلى تعزيز ودعم تحقيق الأهداف الاستراتيجية لتطوير خدمات الوزارة وزيادة رضا الموظفين والمتعاملين والشركاء، والمجتمع، وتطبيق أفضل الممارسات العالمية، والجاهزية للمشاركة في الجوائز المطبقة على المستويين الاتحادي والمحلي، ونشر المعرفة وتبادل أفضل الممارسات بين القطاعات وقيادات.
وتعد الجائزة تتويجاً لعطاء مستدام للقيادات الشرطية والقطاعات والوحدات التنظيمية والأفراد في سعيهم للتميز وتوفير خدمات شرطية راقية ووفق أفضل المعايير العالمية، تسهم في تعزيز مكانة الدولة على سلم التنافسية العالمية.
يشمل نطاق تطبيق نظام جائزة وزير الداخلية للتميز جميع الوحدات التنظيمية في الوزارة والموظفين في القطاعات الاتحادية والمحلية، وموظفي عقود تقديم الخدمات والمتعاملين والشركاء وأفراد المجتمع من خلال المشاركة في الجوائز المخصصة لهم.
تعمل الجائزة، وفق أهدافها، على بث روح المنافسة الإيجابية والشفافة بين القطاعات والقيادات والإدارات الشرطية، وتساهم في تطوير وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمتعاملين، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الموظفين ورفع معنوياتهم من خلال تقديرهم وتحفيزهم.
وقد تبنت جميع القطاعات والقيادات ثقافة الجودة والتميز من خلال تطبيق معايير ومواصفات عالمية، ما أدى إلى التعرف على جوانب القوة وفرص التحسين لديها.
وقامت اللجنة العليا الدائمة للتميز والريادة بوزارة الداخلية والإدارة العامة للاستراتيجية وتطوير الأداء بالوزارة، لضمان استدامة تطوير وتحسين النظام، بتطوير وتحسين الإصدارات السابقة للنظام من خلال المقترحات المقدمة من جميع الجهات المتنافسة وأصحاب الخبرة في مجال الجودة والتميز، وتنفيذ عدة ورش عمل ولقاءات شارك فيها مجموعة من القادة والموظفين مثلوا قطاعاتهم وقياداتهم، والتقارير الفنية من فرق التقييم والتحكيم، وأجريت العديد من التغييرات، بين استحداث ودمج وإلغاء عدد من الجوائز الواردة في الإصدارات السابقة.

معايير للتميز ووسيلة فعالة للتقييم
تمنح الجائزة وفقاً لمعايير صارمة للتميز الحكومية ووفق آلية شفافة علمية محكمة، تنتهج فيها لجان التحكيم الدقة والموضوعية، وتتبع فيها منهجيات علمية تعتمد على معايير فنية متعلقة بالعمل الشرطي والتميز الحكومية واستراتيجية وزارة الداخلية في هذا الجانب.
تمنح الجوائز حسب تحقيق أعلى معايير التميز الحكومي التي تطبق عليها، وتتوزع نقاط التقدير على محور تحقيق الرؤية، ويكون المعيار الرئيسي «الأجندة الوطنية والقيادة» وما يندرج تحته قدرات القيادة وتقييم الإنجازات الخاصة بها وكيفية تخطيط ومتابعة الأجندة الوطنية، بما فيها المتابعة ونشر رؤية الإمارات 2021، وطرق التنسيق ومتابعة الشركاء، ومتابعة تنفيذ السياسات الداعمة لتحقيق مؤشرات الأجندة الوطنية، وتقييم مدى جودتها وفاعليتها، وتنفيذ وتحديد مبادرات وبرامج في هذا الإطار.
ويتعلق المعيار الرئيسي الثاني بالمهام الرئيسية لهذه الوحدة التنظيمية من تطبيق ومتابعة أداء الاستراتيجية، وإدارة وتطبيق المشاريع والبرامج والخطط التشغيلية والقدرات في إدارة العمليات، والاستدامة في المجالات الاجتماعية والاقتصادية، فيما يختص المعيار الثالث الرئيسي بالخدمات «سبع نجوم» التي تقدمها الوحدة التنظيمية، وقدرتها على تصميم وإدارة عمليات تقديم الخدمات ونشر أنظمة خدمة المتعاملين، وتصميم وتوفير خدمات ذات قيم مضافة للمتعاملين، بوجود مؤشرات خاصة لتقييم الخدمات وربطها بالخطة الاستراتيجية. ثم يأتي المعيار الرابع، كجهة ذكية، بتطبيق سياسات وأنظمة الخدمات الإلكترونية والتحول الذكي، وتحديد الجهات المسؤولة عن تنفيذ هذه السياسات.
أما المحور الثاني وهو الابتكار، فيندرج تحته المعيار الرئيسي الخامس وهو استشراف المستقبل وكيفية إدارة وتنفيذ ومدى استخدام التفكير المستقبلي في القطاع أو القيادة أو الإدارة العامة ومدى فعالية ذلك، وقدرتها على تطوير استراتيجيات ومبادرات استباقية مبنية على قراءات صحيحة للتوجهات المستقبلية، ومدى شمولية استشراف المستقبل لكافة مجالات العمل. ثم يأتي معيار رئيسي سادس وهو إدارة الابتكار، ويشمل تطوير وتطبيق أنظمة إدارة الابتكار ونشر وتعميم وتحديث الخطط الداخلية له، وتوفير بيئة العمل والقنوات التي تحفز عليه، وإعداد وتنفيذ برامج لبناء قدرات الموارد البشرية، وضمان الاستخدام الأمثل لتحديد الفرص المتاحة للإبداع والابتكار.
والمحور الثالث «الممكنات» ويشمل المعيار الرئيسي السابع رأس المال البشري والعمليات وتطبيق الخطط والسياسات الخاصة به، ومعيار ثامن هو الممتلكات والموارد، ثم يأتي معيار تاسع وهو الحوكمة.

الفائزون بجائزة وزير الداخلية للتميز 2020 -الدورة الخامسة.
أولاً: الجوائز المؤسسية والشرطية:
- جائزة الجهة الرائدة /القيادات/ وفازت بها القيادة العامة لشرطة دبي. وينبثق من هذه الجائزة الرئيسية 7 جوائز فرعية حسب درجة تقييم المعايير الفرعي في ملف الجهة الرائدة.
- جائزة أفضل تحقيق للأجندة الوطنية فازت بها شرطة دبي.
- جائزة أفضل جهة في مجال الممكنات فازت بها القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة أفضل جهة في الحوكمة الإدارية والمالية فازت بها شرطة دبي.
- جائزة أفضل فئة في مجال الابتكار فازت بها القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة أفضل جهة في تقديم الخدمات فازت بها شرطة أبوظبي.
- جائزة أفضل جهة في مجال الحكومة الذكية فازت بها شرطة أبوظبي.
- جائزة أسعد بيئة عمل «شرطة عجمان».
- جائزة الجهة الرائدة /القطاعات/ وفاز بها قطاع الوكيل المساعد للموارد والخدمات المساندة، وينبثق عن هذه الجائزة الرئيسية 4 جوائز فرعية حسب درجة تقييم المعايير الفرعي في ملف الجهة الرائدة.
- أفضل جهة في مجال الابتكار فاز بها قطاع الوكيل المساعد للموارد والخدمات المساندة.
- أفضل جهة في مجال الممكنات فازت بها الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية.
- أفضل جهة في الحوكمة الإدارية والمالية فازت بها الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية.
- أسعد بيئة عمل فازت بها قيادة قوات الأمن الخاصة.
- جائزة مستحدثة، جائزة أفضل جهة في تحسن الأداء، الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية.
- جائزة أفضل خدمة مشتركة وفازت بها القيادة العامة لشرطة دبي/خدمة تأمين المسافر.
- جائزة أفضل مركز شرطة شامل، وفازت فيه القيادة العامة لشرطة دبي/مركز شرطة الرفاعة.
- جائزة أفضل مركز إسعاد متعاملين وفازت بها القيادة العامة لشرطة الفجيرة/مركز خدمات المرور والترخيص
- جائزة التميز الرياضي، وفازت بها القيادة العامة لشرطة أبوظبي.
- جائزة أفضل جهة في تمكين المرأة، وفاز بها قطاع الوكيل المساعد للموارد والخدمات المساندة.
- جائزة أفضل فريق عمل إداري، وفازت بها قيادة الدفاع المدني/مشروع حصنتك لحماية البيوت والمنازل السكنية المستقلة.
- جائزة أفضل فريق عمل ميداني، وفازت بها القيادة العامة لشرطة دبي/ فريق عمل أستوكر.
- جائزة رعاية الضحايا، وفازت بها القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة أفضل تجربة في مجال تأهيل وإصلاح النزلاء/الأحداث، وفازت بها القيادة العامة لشرطة أبوظبي / مبادرة رعاية الأحداث لنزلاء المؤسسة العقابية والإصلاحية.
- جائزة أفضل تجربة شرطية، وفازت بها القيادة العامة لشرطة دبي / تجربة أمن المدارس.
- جائزة التفتيش الأمني /K9/ وفازت بها القيادة العامة لشرطة أبوظبي.
- جائزة حل الظواهر الأمنية / المرورية، وفاز بها قطاع شؤون الأمن عن ظاهرة انتشار تعاطي المواد المخدرة والمؤثرات العقلية.
- جائزة أفضل جهة في المجال الأمني، وفازت بها القيادة العامة لشرطة أبوظبي.
- جائزة أفضل جهة في المجال المروري، وفازت بها القيادة العامة لشرطة الفجيرة.
- جائزة إدارة المؤسسات العقابية والإصلاحية، وفازت بها القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة إدارة الطوارئ والكوارث والأزمات، وفازت بها القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة الفكرة الابتكارية 2018 وفازت شرطة دبي بها عن تطوير معدات إبطال القنابل الإرهابية، وشرطة أم القيوين عن المحقق روبوتوك وقيادة الأمن الخاصة عن مشروع طلقة الشوزن.
- جائزة الفكرة الابتكارية 2019 وفازت بها شرطة الشارقة عن جهاز فحص صلاحية الطلقات النارية، وشرطة عجمان عن سيارة التحكم عن بعد، وقطاع شؤون الأمن عن سيارة تفتيش المتفجرات.

ثانيا الجوائز الوظيفية.
- جائزة أفضل ضابط -المجال القيادي وفاز بها العميد خبير محمد عيسى العظب - القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة أفضل ضابط -المجال الإشرافي وفاز بها النقيب أحمد علي الزرعوني - القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة أفضل مدير مركز سعادة متعاملين وفاز بها العميد يوسف عبدالله العديدي - القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة أفضل ضابط - المجال التقني / الفني وفازت بها الملازم / دينا طارق السلفي - القيادة العامة لشرطة الشارقة.
- جائزة أفضل ضابط - المجال الهندسي وفاز بها الملازم أول / سعيد حمدان الغافري - القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة أفضل ضابط - فئة الشباب /15-33 سنة/ وفازت بها الملازم أول / مريم راشد الغافري - القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة.
- جائزة أفضل ضابط - المجال التخصصي وفازت بها الرائد / روضة حسن علي الشامسي - القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة أفضل ضابط - المجال الميداني وفاز بها النقيب / أحمد ماجد الفلاسي - القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة أفضل ضابط - المجال الإداري وفاز بها الملازم أول/ وليد محمد آل علي - القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة أفضل ضابط صف وأفراد ومدني - المجال التقني / الفني وفاز بها المدني / وليد أحمد السراجي - القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة أفضل ضابط صف وأفراد ومدني -المجال الهندسي وفاز بها المدني / ياسر أحمد اليازوري - القيادة العامة لشرطة عجمان.
- جائزة أفضل ضابط صف وأفراد ومدني- فئة الشباب /15-33 سنة/ وفاز بها المساعد أول / جاسم هيكل البلوشي - القيادة العامة لشرطة الفجيرة.
- جائزة أفضل ضابط صف وأفراد ومدني-المجال التخصصي وفاز بها العريف/ طارق زياد محمد - القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة أفضل ضابط صف وأفراد ومدني -المجال الميداني وفاز بها المساعد أول/ طلال أحمد محمد -القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة.
- جائزة أفضل ضابط صف وأفراد ومدني -المجال الإداري وفاز بها الرقيب/ أياد عفيف عفيف علي - القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة أفضل ضابط صف وأفراد ومدني - سعادة المتعاملين وفاز بها المدني/ أمجاد محمد الكعبي - القيادة العامة لشرطة الفجيرة.
- جائزة أفضل خبير / استشاري متميز وفاز بها المدني/ موسى عبد عريقات - القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة أفضل موظف جديد وفازت بها المدني/ شمه مطر الشحي - القيادة العامة لشرطة دبي.
- جائزة الموظف المبتكر وفاز بها الرائد / خليل إبراهيم الحمادي - القيادة العامة لشرطة عجمان.
- جائزة الموظف المجهول وفاز بها المساعد أول / الدكتور سلطان محمد العضب -القيادة العامة لشرطة الشارقة.
- جائزة الأم المثالية وفازت بها النقيب/ مريم علي الزحمي - القيادة العامة لشرطة الفجيرة.

تقدير واعتماد عالمي
وحصل نظام جائزة وزير الداخلية للتميز على أفضل 30 ممارسة عالمية في المسابقة العالمية الثالثة والتي عقدت من قبلGlobal Organizational Excellence Congress.

معرض للتقنيات المستخدمة بالعمل الشرطي
وقد اطلع الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، على هامش حفل تكريم الفائزين بجائزة وزير الداخلية للتميز في دورتها الخامسة، على فعاليات المعرض المصاحب للحفل، وذلك بحضور معالي معالي حصة بنت عيسى بو حميد وزيرة تنمية المجتمع، ومعالي عهود بنت خلفان الرومي وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل، وهو المعرض الذي أقامته وزارة الداخلية تحت مسمى «الابتكارات الأمنية»، ويركز على جانب من مسيرة التميز والريادة وعدد من الابتكارات في المجالات الشرطية ووسائل للحماية المدنية والوقاية. واستمع سموه من مسؤولي الأجنحة لشرح حول التقنيات والمشاريع المستحدثة المعروضة.
وأعرب الفائزون بجوائز التميز، ضمن الفئات المختلفة من جائزة وزير الداخلية للتميز في دورتها الخامسة، عن فخرهم واعتزازهم بهذا الإنجاز الذي يشكل دافعاً أساسياً لمواصلة التميز والأداء المتطور، مؤكدين أن الجائزة تعد وساماً وتقديراً لمسيرتهم في خدمة العمل الحكومي، وتقديراً لهم وحافزاً لمواصلة الجهد في تحسين وتطوير العمل المؤسسي.
وقال هؤلاء الفائزون إنهم توقعوا النجاح. فإن لكل مجتهد نصيباً وإن التقدير الحقيقي يأتي من الإسهام في رفعة وتطوير المؤسسة وخدمة المجتمع وبناء الشراكات الفاعلة لتقديم المزيد من الإبداعات، مؤكدين أن حكومة الإمارات تعنى بالنهج المتميز، وتحفز على تقدير المبدعين والمبتكرين، وتتبنى أرقى المعايير في استدامة مسيرة الريادة والتميز، مؤكدين أن مسيرة التميز والريادة في العمل الحكومي متواصلة بفضل رعاية القيادة الرشيدة وتحفيزها ودعهما المتواصل للمبدعين والمتميزين، وتشكل هذه الجوائز المتخصصة منارة للعمل الجاد، ووسيلة لدعم المتميزين، وحافزاً لزيادة الجهد ومضاعفته.