بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، خلال اتصال هاتفي مرئي مع معالي إرنيستو أراووجو، وزير خارجية البرازيل، العلاقات الاستراتيجية بين دولة الإمارات والبرازيل، وأوجه التعاون المشترك في عدد من المجالات، منها التجارية والاقتصادية والاستثمارية والأمن الغذائي والبنية التحتية.
وتناول الجانبان خلال الاتصال الهاتفي تطورات جائحة فيروس كورونا المستجد «كوفيد - 19»، وآليات تعامل دولة الإمارات، وجمهورية البرازيل مع تداعياتها.
وفي هذا الصدد، أكد سموه ومعالي وزير الخارجية البرازيلي التعاون والتنسيق المستمر بين البلدين على صعيد تبادل الخبرات وتبني التقنيات المتقدمة لإجراء فحوص اكتشاف الإصابة بالفيروس، وكذلك دعم الجهود البحثية التي تبذل في مواجهة جائحة «كورونا»، وأشارا إلى أهمية تعزيز العمل الدولي المشترك في مواجهة هذه الجائحة، ومعالجة تأثيراتها، سواء صحياً أو إنسانياً أو اقتصادياً.
وأكد الجانبان العلاقات المتميزة التي تجمع دولة الإمارات والبرازيل، وتحظى بدعم ورعاية من قيادتي البلدين الصديقين، والحرص المستمر على تعزيزها وتنميتها.
وأعرب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان عن تضامن دولة الإمارات مع جمهورية البرازيل الصديقة في مواجهة تداعيات جائحة «كورونا»، مؤكداً الثقة في قدرتها على الخروج من هذه المحنة أكثر قوة وصلابة.
وثمن سموه الجهود الذي تبذلها البرازيل في تعاملها مع الجائحة والتدابير والإجراءات الاحترازية والوقائية التي اتخذتها من أجل مواجهة تداعياتها، متمنياً للشعب البرازيلي الصديق السلامة والازدهار والرخاء.
وأكد سموه العلاقات الاستراتيجية المتميزة التي تجمع دولة الإمارات والبرازيل، وتطلع قيادتي البلدين الصديقين دائمًا لتعزيزها وتنمية وتطوير مجالات التعاون المشترك، بما يخدم مصالحهما المشتركة، ويعود بالخير على شعبيهما.
وأشار سموه إلى حرص دولة الإمارات، وبتوجيهات قيادتها الرشيدة على دعم الجهود العالمية المبذولة لاحتواء تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد، والمضي قدماً في مسار التنمية المستدامة لازدهار المجتمعات ورخاء الشعوب.
حضر الاتصال المرئي.. معالي خلدون خليفة المبارك رئيس جهاز الشؤون التنفيذية عضو المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، وعدد من المسؤولين في البلدين.
وتناول الجانبان خلال الاتصال الهاتفي تطورات جائحة فيروس كورونا المستجد «كوفيد - 19»، وآليات تعامل دولة الإمارات، وجمهورية البرازيل مع تداعياتها.
وفي هذا الصدد، أكد سموه ومعالي وزير الخارجية البرازيلي التعاون والتنسيق المستمر بين البلدين على صعيد تبادل الخبرات وتبني التقنيات المتقدمة لإجراء فحوص اكتشاف الإصابة بالفيروس، وكذلك دعم الجهود البحثية التي تبذل في مواجهة جائحة «كورونا»، وأشارا إلى أهمية تعزيز العمل الدولي المشترك في مواجهة هذه الجائحة، ومعالجة تأثيراتها، سواء صحياً أو إنسانياً أو اقتصادياً.
وأكد الجانبان العلاقات المتميزة التي تجمع دولة الإمارات والبرازيل، وتحظى بدعم ورعاية من قيادتي البلدين الصديقين، والحرص المستمر على تعزيزها وتنميتها.
وأعرب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان عن تضامن دولة الإمارات مع جمهورية البرازيل الصديقة في مواجهة تداعيات جائحة «كورونا»، مؤكداً الثقة في قدرتها على الخروج من هذه المحنة أكثر قوة وصلابة.
وثمن سموه الجهود الذي تبذلها البرازيل في تعاملها مع الجائحة والتدابير والإجراءات الاحترازية والوقائية التي اتخذتها من أجل مواجهة تداعياتها، متمنياً للشعب البرازيلي الصديق السلامة والازدهار والرخاء.
وأكد سموه العلاقات الاستراتيجية المتميزة التي تجمع دولة الإمارات والبرازيل، وتطلع قيادتي البلدين الصديقين دائمًا لتعزيزها وتنمية وتطوير مجالات التعاون المشترك، بما يخدم مصالحهما المشتركة، ويعود بالخير على شعبيهما.
وأشار سموه إلى حرص دولة الإمارات، وبتوجيهات قيادتها الرشيدة على دعم الجهود العالمية المبذولة لاحتواء تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد، والمضي قدماً في مسار التنمية المستدامة لازدهار المجتمعات ورخاء الشعوب.
حضر الاتصال المرئي.. معالي خلدون خليفة المبارك رئيس جهاز الشؤون التنفيذية عضو المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، وعدد من المسؤولين في البلدين.