أشاد رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام أحمد بن محمد الجروان، بالمبادرة المصرية لحل الأزمة الليبية، والتي تضمنت التأكيد على وحدة وسلامة الأراضي الليبية واستقلالها، واحترام كافة الجهود والمبادرات الدولية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، والعمل على استعادة الدولة الليبية لمؤسساتها الوطنية مع تحديد آلية وطنية ليبية ليبية ملائمة لإحياء المسار السياسي برعاية الأمم المتحدة.
وقال الجروان في بيان له، إن إعلان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي المبادرة المصرية لحل الأزمة الليبية بقصر الاتحادية، بحضور المشير خليفة حفتر القائد العام للقوات المسلحة الليبية، وعقيلة صالح رئيس البرلمان الليبي، والتي دعا فيها إلى إعداد انتخابات تشارك فيها كافة الأقاليم الليبية في قيادة البلد، تؤكد حرص القيادة السياسية المصرية على الحفاظ على الأمن القومي الليبي و العربي.
وأكد الجروان أن المجلس العالمي للتسامح والسلام يستنكر بشدة التدخلات السافرة لأي قوى أجنبية على الأراضي الليبية، مشيراً إلى تأييد المجلس العالمي للتسامح والسلام للجهود المصرية الداعية إلى وقف فورى لإطلاق النار في ليبيا، والعودة إلى المسار السياسي.
ودعا رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام إلى التجاوب الفوري مع المبادرة المصرية، وتغليب المصلحة الوطنية المشتركة، من أجل حقن الدماء، ووقف استمرار الاقتتال بما يمهد لبناء دولة المؤسسات الليبية المستقلة.
وقال الجروان في بيان له، إن إعلان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي المبادرة المصرية لحل الأزمة الليبية بقصر الاتحادية، بحضور المشير خليفة حفتر القائد العام للقوات المسلحة الليبية، وعقيلة صالح رئيس البرلمان الليبي، والتي دعا فيها إلى إعداد انتخابات تشارك فيها كافة الأقاليم الليبية في قيادة البلد، تؤكد حرص القيادة السياسية المصرية على الحفاظ على الأمن القومي الليبي و العربي.
وأكد الجروان أن المجلس العالمي للتسامح والسلام يستنكر بشدة التدخلات السافرة لأي قوى أجنبية على الأراضي الليبية، مشيراً إلى تأييد المجلس العالمي للتسامح والسلام للجهود المصرية الداعية إلى وقف فورى لإطلاق النار في ليبيا، والعودة إلى المسار السياسي.
ودعا رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام إلى التجاوب الفوري مع المبادرة المصرية، وتغليب المصلحة الوطنية المشتركة، من أجل حقن الدماء، ووقف استمرار الاقتتال بما يمهد لبناء دولة المؤسسات الليبية المستقلة.